منذ أيامه الأولى، والمسجد الأقصى يحتضن حركة علمية نشطة تمثلت في تعليم القرآن الكريم والحديث والفقه الإسلامي، غير أن هذا النشاط أخذ بعدا أكثر تنظيما بظهور مصطلح المدرسة كمؤسسة تعليمية تضمن الاستمرارية، وقد كثرت الروايات التي أشارات إلى انتشار المدارس في رحاب الأقصى، مما يدلل على مكانة المسجد الأقصى ودوره في نشر العلوم الاسلامية وصيانتها
قراءة المزيد